شعب البحيرة

هم شعب البحر والمرجان, الشعب الذي خرج من القاع وراى الظلمات والاهوال, الشعب الي قاتل ملوك الثلج و همج الانهار و احرار المدن علمود يبني مملكته في شمال القارة ويسميها مملكة البحيرة. الاسطورة تكول عنهم ان المؤسيسن التسعة كلهم ابناء اله البحر واله الرعد ونزلوا للارض علمود ينشرون رسالة العدل مال الالهة مالهم بس ضلوا طريقهم بالحب وتزوجوا من بشريين عاديين فتم نفيهم للبحيرة وصاروا اوائل من يتم نفيهم بعصر الالهة ولكن اصرارهم خلاهم يضلون عايشين وبفضل قدراتهم الالهية اطوا البعض منها لابنائهم. وابنائهم ورثوا حتى اسمائهم وقاتلوا الهي الرعد والماء ومن حدة القتال والسحر صارت كوارث بالمنطقة من الثلج الي خلاه عليهم اله الرعد كلعنة بس أثرت على شمال المنطقة كلها الى انتشار السمك والسلاطيع فقط في البحيرة لكن الابناء التسعة نجحوا وقتلوا الالهة ومن عظامهم صنعوا سفارا خاصة علمود قدراتهم محد يورثها غيرهم وبقية العظام بنوا بيها (ذا كودز كاستل) الي هية حصن منيع واقواهن في القارة الشرقية ومحمية بالسحر همين. اما التأريخ يكول ان المؤسسين التسعة ما كانوا غير عائلة نبيلة وتجارية ومهمة من الناحية الدينية في المنطقة وبعد نجاحهم في تجميع الدعم اللازم ثاروا لاجل تحرير مناطقهم وزيادة نفوذهم على ملوك الثلج وصاروا همة ملوك البحر الا ان الغريب بيهم ان همة كلهم ضلوا عايشين مئتين سنة وبعدها اولادهم صاروا ينولودن ويموتون وماكو اي وريث شرعي للمملكة فأضطر مساعد الملك بوكتها (رويس ليلكس) ان ياخذ الحكم لان جان اكثر شخص موثوق عند الملوك بعصرهم الاخير لان همة كلهم حكموا على شكل مجلس وحكموا لمدة مئة وثمانين عام وتوفوا وعاهم مئتين وانتهت سلالة الالهة عدهم وسلالة ليلكس بدت. سكان المملكة يعبدون دين واحد ولكن بي طائفتين الاولى هي القديم بي اله الرعد واله الماء وينتشرون بالجزء الشرقي من المملكة الي هو اقل جزء تم الاعتناء بي من قبل الحكام التسع اما الطائفة الثانية هي التسعة المقدسون وهم الحكام التسعة الي عاشوا مئتين سنة وتم تقدسيهم على انهم شبه الهة وتم اعتبارهم مقدسين. ضلوا دائما بقتال مع قبائل النهر ومع ملوك الثلج فخلال فترة التسعة المقدسون قاتلوا خمس حروب ضدهم اولهن للتحرير والبقية للتوسع وحماية التوابع الدينين والرعية. بفترة الفيضان كانت حصن الالهة هي المكان الوحيد المنيع ضد الفيضان بكل القارة الشرقية والعامة يكولون بسبب السحر والالهة والسفارا بينما المنطق يكول ان مكانها الاستراتيجي والعالي على هضبة الرعد هي الي خلاها تحتمي من الي صار وضلوا يحكمون التسعة بعد الفيضان واعادوا بناء معظم المملكة وحتى حولوا جزء من اراضيهم للبحيرة كقربان وهذا الشي محد يعرفه عنهم لكن كل بداية سنة كانوا يقدمون شي كقربان. كانوا من افضل القوات العسكرية لكن بعد الحرب السابعة مع ملوك الثلج بعصر الملوك المزيفين عدهم خسروا وطلعت العامة ورجعت سلالة ليلكس للحكم. وصلت المملكة لذروتها بعصر روزمان الثاني المعظم وبوكتها اخذوا اراضي تمتد من بداية النهر بضفته الشمالية الى جنوب عاصمة تساريا وبالقرب من مدينة ماري يعني تقريبا شمال القارة كلها بس تحالف من ملوك الثلج و المدن الحرة ودعم من ايجاتيوس الي تخاف من اي توسع يوازيها بالقوة اعادوا المملكة الى حدودها وراد ملك الثلج ان يكمل الحرب ويحتل ويبيد المملكة كلها بس حراس المملكة ادخلوا (هم عبارة عن الوحيدين المختارين لحمل اسرار صناعة سفارا الماء وميراز الرياح) وحموا المملكة وتوقفت الحرب الي استمرت جيل كامل. المشكلة الحالية في المملكة هي بين روزوولد الثاني وبين النبي المدعو بالصالح و الي ممكن روزوولد يدخل بطائفته ويخدعه لو من صدك يأمن بي لو يقتله وتصير ثورة وبين مجلس حماية المملكة الي يريد روزوولد ان ينهي وجودهم ويحول طاقتهم للجيش علمود يهاجم بيها ملك الثلج الضعيف بس الناس متريد حرب من ورة اخر حصاد فاشل كان.